المفكر الانجليزي برنارد شو:
إن العالم أحوج ما يكون إلى رجل في تفكير محمد, هذا النبي الذي وضع دينه
دائما موضع الاحترام والإجلال فانه اقوي دين على هضم جميع المدنيات,خالدا خلود الأبد, واني أرى كثيرا من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة ,وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة(أوروبا) .
إن رجال الدين في القرون الوسطى, ونتيجة للجهل أو التعصب, قد رسموا لدين محمد صورة قاتمة, لقد كانوا يعتبرونه عدوا للمسيحية,لكنني اطَلعت على أمر هذا الرجل, فوجدته أعجوبة خارقة,وتوصلت إلى انه لم يكن عدوا للمسيحية,بل يجب أن يسمى منقذ البشرية,وفي رأيي انه لو تولى أمر العالم اليوم ,لوفق في حل مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر اليها.
إن العالم أحوج ما يكون إلى رجل في تفكير محمد, هذا النبي الذي وضع دينه
دائما موضع الاحترام والإجلال فانه اقوي دين على هضم جميع المدنيات,خالدا خلود الأبد, واني أرى كثيرا من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة ,وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة(أوروبا) .
إن رجال الدين في القرون الوسطى, ونتيجة للجهل أو التعصب, قد رسموا لدين محمد صورة قاتمة, لقد كانوا يعتبرونه عدوا للمسيحية,لكنني اطَلعت على أمر هذا الرجل, فوجدته أعجوبة خارقة,وتوصلت إلى انه لم يكن عدوا للمسيحية,بل يجب أن يسمى منقذ البشرية,وفي رأيي انه لو تولى أمر العالم اليوم ,لوفق في حل مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر اليها.